غالبية أعضاء مجلس الشيوخ الأيرلندي تدعم البديل الديمقراطي لتغيير النظام في إيران والسلام في الشرق الأوسط
غالبية أعضاء مجلس الشيوخ الأيرلندي تدعم البديل الديمقراطي لتغيير النظام في إيران والسلام في الشرق الأوسط
تم نشر بيان غالبية أعضاء مجلس الشيوخ في جمهورية أيرلندا لدعم البديل الديمقراطي لتغيير النظام في إيران والسلام في الشرق الأوسط
أعربت غالبية أعضاء مجلس الشيوخ في جمهورية أيرلندا عن دعمها لخطة السيدة مريم رجوي، الرئيسة المنتخبة للمقاومة الإيرانية لمستقبل إيران المكونة من 10 نقاط.
بيان غالبية أعضاء مجلس الشيوخ في جمهورية أيرلندا تم تأييده من قبل كل من الأحزاب الرئيسية الثلاثة فاين جايل و فينافايل والعمال في إيرلندا، وأعضاء مستقلين في مجلس الشيوخ الأيرلندي.
في بيانهم ، أيد 32 من أصل 60 ممثلا لمجلس الشيوخ في جمهورية أيرلندا وحدات المقاومة التابعة لمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية الشعبية وحقهم في مواجهة حرس النظام الإيراني.
ومن بين الموقعين على البيان ثلاثة من القادة الحاليين والسابقين لمجلس الشيوخ الأيرلندي، وخمسة وزراء سابقين، ورؤساء العديد من لجان مجلس الشيوخ، بما في ذلك لجان الدستور والمالية والتجارة الخارجية، وخمسة أعضاء في لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان الأيرلندي.
أدان أعضاء مجلس الشيوخ في جمهورية أيرلندا بشدة الأعمال الديكتاتورية للنظام الإيراني ضد المعارضين الإيرانيين في أشرف الثالث في ألبانيا وأكدوا على حقوقهم في إطار اتفاقية جنيف والاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان.
وأكد أعضاء مجلس الشيوخ الإيرلندي أن السلطة القضائية للنظام هي جهاز قمع بيد خامنئي للقتل والإرهاب
وأدانت أغلبية مجلس الشيوخ الأيرلندي بشدة تشكيل محكمة غيابية لقيادة المقاومة و100 من أعضاء منظمة مجاهدي خلق بتهم مثل “محاربة”
واشارت إلى أن النظام يعتزم القيام بأعمال إرهابية ضد أعضاء المعارضة الرئيسية ، وخاصة في أوروبا ويضغط على أوروبا للحد من المعارضة الإيرانية وخاصة في أشرف الثالث في ألبانيا.
وشدد أعضاء مجلس الشيوخ الأيرلندي على أن النظام الإيراني أغلق جميع السبل السلمية للتغيير، لذلك يجب على العالم الاعتراف بحق الشعب الإيراني وحق وحدات المقاومة التابعة لمنظمة مجاهدي خلق في مواجهة الحرس الإيراني.
أدان أعضاء مجلس الشيوخ في جمهورية أيرلندا بشدة الدور المدمر للنظام الإيراني في الشرق الأوسط وسياسته العدائية، وطالبوا بتصنيف الحرس كمنظمة إرهابية وتنفيذ العقوبات النفطية ضد النظام.