أخبار

طوفان الأقصى وغيرها.. من يختار أسماء المعارك؟

"أرشيفية"

وكالات

 طوفان الأقصى أو السيوف الحديدية، العصف المأكول أو الجرف الصامد، سيف القدس أو حارس الأسوار، تسميات أطلقها الفلسطينيون والإسرائيليون على عملياتهم العسكرية.

فكيف يتم إختيار اسم العملية؟

أول من بدأ بالتسمية هم الألمان وذلك في الحرب العالمية الأولى والبعض حدد لهذا الأمر قوانين وبروتوكولات معينة، كمنع استخدام أسماء توحي بالتباهي أو الثقة المفرطة مثلاً أو إطلاق اسم تافه لا يحمل المعاني الصلبة إضافة إلى تجنب إطلاق أسماء القادة الأحياء على المعارك.

تسمية المعركة عادة ما تكون مرتبطةً بهدفها الاستراتيجي كما هو حال عملية "طوفان الأقصى" المرتبطة بالمسجد الأقصى وما يتعرض له من اعتداءات ومحاولة تقسيم مكاني وزماني.

اختيار اسم للمعركة ليس بالأمر السهل ومهمة صعبة فالإختيار يتم بدقة مع مراعاة عوامل عدة بيئية ودينية وثقافية وعسكرية ونفسية.

شبح انتفاضة 2019: خوف النظام الإيراني من رفع سعر البنزين يشعل “حرب الذئاب” في البرلمان


لقاء السيدة مريم رجوي بالدكتور المنصف المرزوقي، أول رئيس للجمهورية التونسية في الربيع العربي


مارتن باتسلت: الترويج لرضا بهلوي “بديل زائف” مدعوم من الخائفين من قوة مجاهدي خلق


هزائم استراتيجية في الخارج وتصدعات مميتة في الداخل: نظام ولاية الفقيه یحتضر