أخبار

طوفان الأقصى وغيرها.. من يختار أسماء المعارك؟

"أرشيفية"

وكالات

 طوفان الأقصى أو السيوف الحديدية، العصف المأكول أو الجرف الصامد، سيف القدس أو حارس الأسوار، تسميات أطلقها الفلسطينيون والإسرائيليون على عملياتهم العسكرية.

فكيف يتم إختيار اسم العملية؟

أول من بدأ بالتسمية هم الألمان وذلك في الحرب العالمية الأولى والبعض حدد لهذا الأمر قوانين وبروتوكولات معينة، كمنع استخدام أسماء توحي بالتباهي أو الثقة المفرطة مثلاً أو إطلاق اسم تافه لا يحمل المعاني الصلبة إضافة إلى تجنب إطلاق أسماء القادة الأحياء على المعارك.

تسمية المعركة عادة ما تكون مرتبطةً بهدفها الاستراتيجي كما هو حال عملية "طوفان الأقصى" المرتبطة بالمسجد الأقصى وما يتعرض له من اعتداءات ومحاولة تقسيم مكاني وزماني.

اختيار اسم للمعركة ليس بالأمر السهل ومهمة صعبة فالإختيار يتم بدقة مع مراعاة عوامل عدة بيئية ودينية وثقافية وعسكرية ونفسية.

أمسية رمضانية في باريس: شخصيات بارزة تؤكد دعمها للمقاومة الإيرانية


مريم رجوي: لا إكراه في الدين ولا للدين القسري


المقاومة الإيرانية بعد باريس في واشنطن


قرار مجلس النواب الأمريكي رقم 166 يُقدَّم بدعم أكثر من 150 نائبًا – تأييد لمطلب الشعب الإيراني بإقامة جمهورية ديمقراطية