ويقول عطوان: "إننا مع المصالحة بين الأشقاء، وطيّ صفحة الخلافات كُليا، ولكننا نخشى من تبعاتها على المنطقة وشعوبها، وما يمكن أن يترتب عليها من حروب ودمار وزهق للأرواح البريئة".