الشعب الايراني يرفض الدکتاتورية تحت أي مسمى
منذ أن تمکن التيار الديني المتشدد في الثورة الايرانية من مصادرة الثورة الايرانية وسرقتها من أصحابها الحقيقيين وتأسيس نظام ولاية الفقيه ذو الطابع الديني البحت، فإن کل مظاهر الفرح والسعادة والتفاٶل قد إنتهت في ظل هذا النظام الذي تمادى في ساديته ودمويته وفي ظلمه وإستبداده على أمل أن يتيح له ذلك إستمرار...